طبعا" كلنا عارفين إن الإسلام ضمن للمرأة حقوقها بس تعدد وجهات النظر والفهم الخاطئ للدين والإجتهاد العشوائي في الفتاوى جعل المرأة تاخد راحتها وتزاحم الرجال في أماكنهم الخاصه مما أدى إلى :
*1 زيادة نسبة البطاله عند الرجال
*2 زيادة نسبة الزواج الثاني وأنواع جديده للزواج
*3 زيادة التحرش الجنسي
*4 زيادة في معدلات الفقر
*5 زيادة في إحتقار المرأة
*6 زيادة في الرذيله والحريه
*7 زيادة في تفكك الأسرة وغضب الأهل
*8 زيادة في معدلات الإنحراف
*9 زيادة في أطفال الشوارع
*10 زيادة في إنعدام القيم الدينيه والأخلاقيه وإباحة كل ماهو ممنوع.
بمعنى لو الحكومات إتبعت قانون الأسره في الإسلام وجعلت للمرأة مكانه مرموقه في بيتها بحثها على ذلك من خلال الوسائل المرئيه والمسموعه والمقروءة و تحديد وظائف المرأة فإن مشكلات كثيرة تواجه المجتمع سوف تنجلي وتختفي ويصبح الكل سعيد بما قسمه الله له,
الحل المثالي هو :
%أن تستريح المرأة في بيتها وتتربع على عرشها وتراعي واجباتها كاملة.
%أن تضيف الحكومه أو الشركات الخاصه إلى راتب الرجل ما يكفي لحاجة أسرته (راتبه وراتب زوجته).
%توفير أماكن خاصه للترفيه العائلي
%منع الشابات من إرتداء زي مخالف في الجامعه أو الشارع أو المدرسه أو الأسواق من قِبل الأهل والمجتمع.
%تحديد وظائف للمرأة كالتعليم وطب النساء والولادة وعمل الأرمله والمطلقه.
%تشجيع المرأة للعمل من منزلها.
وكل راعي مسئول عن رعيته يعني لازم يكون في ضوابط تحكم المجتمع وتفيده وبذلك تقريبا" كل الرجال سيجدوا عمل ويهنئون مع أسرهم .